ولفتت المعلومات إلى أن المنظومة ثبتت في عين الأسد من دون موافقة رسمية عراقية. كما أنه لا صحة لتثبيت المنظومة في إقليم كردستان العراق حتى الآن بحسب المعلومات.
وفي وقت سابق، كشفت معلومات حصلت عليها الميادين أن الجانب العسكري الأميركي طلب موافقة الجانب العراقي خلال المفاوضات من أجل إدخال منظومة باتريوت.
وقالت المصادر إن التحالف أعلن أنه سيكون المسؤول عن تأمين وجوده العسكري في العراق، "وسينتظر الموافقة من بغداد على نشر المنظومة، متأملاً حصولها لكي لا يضطر مجبوراً إلى أن يثبت المنظومات لتأمين الجنود وفق قواعد الاشتباك، في حال تأخرت الموافقة".