نورنيوز- أدلّة مؤكدة تشير إلى أن \"أعداء استقرار العراق\" يخططون لإساءة استخدام \"الحراك الشعبي\" وخلق حالة من انعدام الامان وعدم الاستقرار.
منذ العام 2003 حتى الآن، كان الهدف الرئيسي للغرب في العراق، \"خلق أزمات أمنية مزمنة\" في هذا البلد.
\"تأسيس وإطلاق داعش\" و \"ركوب موجة الحراك الشعبي ومطالب الناس المحقة في العراق\" نماذج عن مخططات اميركا المشؤومة لزعزعة استقرار العراق.
نجاح حكومة \"عادل عبد المهدي\" بإقامة \"مراسيم الاربعين العظيمة والفريدة\" أظهر مدى القدرة الادارية والاقتدار الامني للحكومة العراقية.
\"ايران التي كانت ولازالت أكبر داعم ومؤازر للشعب العراقي في أحلك أيامه\" وهي التي سدّت الفجوة بين شعبي البلدين، تعدّ أحد الأهداف الرئيسية للذين يحيكون الفتنة ضد العراق.
\"استقبال العراقيين المنقطع النظير للزوار الايرانيين في الاربعين\" أبطل المخططات المشؤومة التي تحاك ضد ايران والعراق.
تحقيق دعوة \"المرجعية العليا العراقية\" لـ \"حماية حقوق وأمن المتظاهرين\" و\"ضرورة الاهتمام بالمطالب العامة\" هي أساس فعاليات الحكومة العراقية.
\"سمات شخصية عادل عبد المهدي\" باعتباره \"سياسي يعمل بجد دون انتماء حزبي وتعصب\" جعلته خيارا لا مثيل له لإدارة الأزمة في العراق.
على الرغم من تأكيد المرجعية والحكومة على حقوق المتظاهرين سلمياً وضرورة تلبية طلبات الشعب المشروعة، تسعى جهات أجنبية وداخلية مشبوهة إلى \"خلق أجواء من العنف والقتل\" في العراق بهدف زعزعة استقراره.
خلق \"الاضرابات وزعزعة الامن\" من قبل 2600 منظمة غير حكومية (NGO) نشطة في العراق تتلقى دعماً من \"اميركا وبريطانيا والسعودية والامارات\"، على جدول أعمال هذه المؤامرة.
تسليط وسائل الإعلام الغربية والإقليمية الضوء على مركز \"اعتدال السعودي\" بينما تمارس \"ضغوطًا دعائية شديدة\" على الحكومة، وتتبع \"مخططات خبيثة\" لزعزعة استقرار العراق.
ماهي طُرق حل هذه الأزمة؟
- اتحاد التيارات والأحزاب السياسية
- دعم الحكومة المنتخبة من آراء الشعب
- العمل على تلبية احتياجات الشعب المحقّة ، \"توظيف الآليات الديمقراطية المنصوص عليها في الدستور التقدمي العراقي\"
- تجنّب المحاصصة والتحيّز
- وعي الشعب في مواجهة إغواء الحاقدين لزعزعة استقرار العراق
نورنيوز